The best Side of العناية ببشرة الطفل
The best Side of العناية ببشرة الطفل
Blog Article
الأطفال عرضة للطفح الجلدي بسبب التعرق في ثنايا الجلد. لذلك، من الأفضل أن يرتدي الطفل ملابس قطنية فضفاضة لأنها ناعمة وأكثر امتصاصًا وراحة.
يختفي هذا المرض خلال فترة الطفولة في ثلث هذه الحالات، و لكنه قد يستمر حتى فترة البلوغ في حالات أخرى.
استعمال مقشر مخصص للرضع: تقوم بشرة الطفل باستمرار بتكوين خلايا جديدة والتخلص من الخلايا القديمة، فيساعد التقشير مرتين اسبوعياً على إزالة هذه الخلايا وبالتالي التخفيف من البقع الداكنة، وقد خصصت بعض الشركات مقشرات مخصصة لبشرة الرضيع المصنوعة من مكونات طبيعية تعزز في تقوية حاجز البشرة، مثل دقيق الشوفان والفواكه وخشب الصندل والحليب.
هناك طُرُق يجب تطبيقها للمُحافظة على بشرة الطفل ناعمة، ومُتوهِّجة، وهي:[٢]
شارك الان اختبار الرقم خمسة لكشف الخيانة الزوجية
اكتشف مضاد التصبغات تعرف على المزيد حول يوسيرين حول يوسيرين حول يوسيرين
كما يعرف عن المصابين بهذا المرض أنهم يعانون من اختلال في الوظيفة المناعية (المعروف بالتأتب)، مما يجعل بشرتهم أكثر تفاعلاً مع البيئة المحيطة و أكثر عرضة للإلتهاب. تحدث مشاكل البشرة غالباً عندما يحك الطفل جلده و يزعج حاجز الجلد الضعيف أصلاً. يؤدي ذلك إلى تكاثر بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية التي تصيب الجلد. و تؤدي الإصابة بهذه البكتيريا إلى التهاب الجلد، مما يسبب الحكة و يجعل المشكلة أكثر سوءاً: إنها عملية مضرة الامارات تعرف بدورة الجلد التحسسي. اقرأ المزيد في التهاب الجلد التحسسي.
عند استخدام منتج جديد، جربه على منطقة صغيرة من بشرة الطفل لمراقبة أي رد فعل تحسسي.
إزالة الثياب الحاوية على العرق: يسبب العرق على ملابس الرضيع تهيج البشرة وزيادة العرضة للحساسية والأكزيما، لذا من الضروري تغيير ملابس الرضيع المتسخة بسرعة خاصةً في درجات الحرارة المرتفعة.
كل ذلك يجعل الأطفال حساسين بشكل خاص تجاه الحرارة الشديدة و التغيرات في الحرارة.
العناية بالوجه العناية بالجسم العناية بالشمس العناية بالعينين والشفاه العناية باليدين والقدمين مشاكل البشرة مشاكل البشرة جميع المنتجات
يمكن أن يصاب الأطفال بالأكزيما في الوجه و فروة الرأس و الركبتين و المرفقين.
يجب أيضًا تجنب الصابون والشامبو الكيماوي والمنظفات القاسية والاستحمام المفرط. إذًا، كيف نور الإمارات يمكنك الاعتناء ببشرة طفلك الرضيع؟ هيا نكتشف معا!
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.